في معركة تحتاج صقور في موضوع القانون وتحتاج شعب واعي وناس تبي تخلي اولادها يعيشوا حياة افضل…
لما توصل لمرحلة تفكر في الجيل القادم وتشوف اللي صاير نقعد نفكر بشكل شخصي شن ناقص توا وبعيدا عن الخيالات والاستطراد لقيت ان ينقصنا التنظيم او شيء ينظم امورنا
واللي ينظم امورنا اتفقت البشرية على تسميته بالقانون
عليه وبعد خمس اشهر من النظر الفاحص للوضع الحالي في طرابلس خصوصا وليبيا عموما وجب بحث وتشريع واقرار عدة قوانين وهي:
قانون المصارف “المحدث” عن 2005
قانون تنظيم الإتصالات “المحدث” عن 2010
قانون حرية المعلومات
قانون حماية المستهلك
قانون الجريمة الالكترونية
قانون حماية الخصوصية
قانون المدفوعات الالكترونية
قانون العمل الالكتروني او التجارة الالكترونية
قانون تنظيم العمل الصحفي والاعلامي
من وجهة نظري كانت كتقني ان هذه القوانين لازم تقر علشان تنظم الحياة ووضع المسودات على الانترنت لاننت في عام 2020 واصبح في احتياج بالغ جدا ولا مجال لاغفاله…. ارجو النشر ممكن ثقافة بناء الاجيال تصل لعقالنا ونقوي ذوي الحكيمة…. الحياة ماشية ولكن نحن اللي نقرر هل نخلوها تمشي كويس ولا نعيشوا في غاب
امين صالح
ارجو ان تجد هذه الكلمات صداها لدى صانع