حملة تسقط ادارة ل ت ت

في حد شكله لما اصبح مدير او رئيس في #LTT او غيرها من الشركات، فهموه ان بالقانون يقدر يخلد او يقعد اطول فترة ممكنة وما يحولوه الا لما تجي سلطة اقوى منه…

ما يعلم ان سلطة الشارع وقوة السلطة الرابعة اللي هي وسائل الاعلام اقوى من القوانين والقرارات واحتمالية ان يقال بامر الشعب اسهل ما يمكن… وهي مصدر التشريع الاساسي.

يا سادة فيسبوك وتويتر والسوشيال ميديا والصحافة والاعلام والقنوات التلفزيونية والمظاهرات اسقطت انظمة ودول ووزراء وشخصيات… ما قلت جرمتهم او حبستهم او قتلتهم او حاكمتهم… قلت اسقطتهم… يعني خروجك من منصبك بعد هذه الحملة #تسقطادارة_LTT هي مسألة وقت وان لم تخرج اليوم ستكون الموجة التالية اعنف ثم اعنف… وانت المسؤول سواء إدارة شركة #ليبياللاتصالات_والتقنية او القابضة للاتصالات او الهيئة او رئاسة الجمعية العمومية.

كنت في اتصال مع محامي وقال لي ان في حالة وصل الامر لنائب العام بناءا على هذا الزخم اللي صاير توا. فان ايقافهم عن العمل هي توقيع ورقة من صفحة واحدة بناءا على مصلحة استثمارات البلاد وان الشعب ومئات الالاف قالوا كلمتهم وسمعها الجميع.

هذا للعلم… واجعلوه خروجا يسير لكم… علشان ما نخشوا في عريضة ونائب عام ورقابة ادارية وديوان محاسبة وتحقيقات بناءا على قوة المظاهرة… بتقول يظل هاشتاق وكم مائة الف مستخدم… الافضل ان لا تختبر غضب الشعب… لاني انا ما نعرف شن ممكن يصير وانا مش مسؤول عن اي شيء، وتهمني شركة بلادي وهذي رزق كل ليبيا واستثمار كل ليبي. اكثر من زعل مدير علشان خسر منصبه.

اعتذروا…

شركات الإتصالات الليبية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *