اسلوب الشكوى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سبب الغياب لعدة ايام ازمة الكهرباء في ليبيا والناس مش قادرة تتجاوب مع اي امر في الصالح العام لعند تنحل ازمة الكهرباء نسبيا.

نتكلموا توا في موضوع الاتصالات والتعامل:
نشوف في البعض يشتم في الشركات الخاصة والعامة ويقول يا حرايمية يا خنابة حلولي مشكلتي… ويمشي لصفحتهم يسبهم شوي ويقوللهم حلولي مشكلتي، ويديروله بلوك،، وبعدين يجي يدير لفة عندي على الخاص ويسبني شوية وانت عندك علاقة بيهم وكلمهم وكاني راقد او ما شفت الرسائل، لا بأس ان يقول كم كلمة ويسقدلي بلوك ويكمل بقية مشواره في، الشتيمة في اماكن اخرى،،،،

يا عزيزي يا سيد.. انا ناخذ في حقي وحق المجتمع من الشركات بالادب، بالمعرفة والوعي بالحقوق وامكانيات التقنيات. ونعرف شن ليا وشن عليا، حتى في اوج مشاكلي مع #المدار_الجديد + #ليبيا_للاتصالات_والتقنية #LTT ما قلت على حد فيهم شركة حرايمية او نصابة، ورغم ان موظفين فيهم وموظفين في شركات خاصة سبونا في القروب كاعضاء وناس تقول في رايها… وما بادلناهم الشتيمة…

تبي حقك صدقني راح تاخذه بالادب والاحترام والاخلاق اكثر من الشوراعية والشتيمة ودير روحك باور… والاكثر كارثية من هذا كله يقولك خيرك يا امين ما تسبهمش وانت متحالف معاهم ضد الناس… يا استاذ الشتائم والمسبة مش اخلاق.. وحقك تاخذه بالاخلاق… وعمره ما في واحد استجاب مع حد ثاني لما يشتمه حتى لو كانت امازون او ابل.

ولعلمكم اعلى قيادات الشركات الخاصة والعامة و الوزارة والمهندسين والموظفين يقروا ويتابعوا في المشاكل في المجموعة… وبعضهم ارسل ايميلات او سرب معلومة عن طريق موظفين ان نبوا نساعدوا الناس بس الكلمات والشتائم تمنعنا.

والغريب اني ما نشوف في شكر لأي شركة بعد ما يحلوا مشكلته… والسيد المواطن الشاتم معتبر ان الكرة الارضية كلها في خدمته لما يشتم امين والمجموعة والشركة والدولة…

وانا لما نشكر اي شركة حتى لو كانت #هاتف_ليبيا المتوفية اساسا يقولك عميل ودفعوله… لعند قعدت نشوف ان المنشورات بس كلها شتيمة ومشاكل ونقصت منشورات احقاق حقوق الناس، المكافحة في القطاع وخارجه.

اتمنى وللمرة العشرين او الثلاثين مني والمرة الالف من إدارة المجموعة الالتزام بالحد الادنى من الادب في المفردات والكلمات.. واعتقد ان الادمن وضحوها في القوانين..

شاكرا لكم حسن تعاونكم سلفا

#شركات_الاتصالات_الليبية
#مجموعة_مشاكل_وحلول_الانترنت_في_ليبيا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *