خفو شوي عليا

خفو شوي :
انا متعود على الاتهامات من كل الاطراف ومش جديد عليا ان الف واحد يتهمني في نفس الوقت.
في فرق انك تبي تتهم او تشتم او تبي تثبت وجهة نظرك صح بالاهانة والقدح!!!
عدة منشورات من مدونين طلعوها حملة ممنهجة ومدروسة… وفي مستثمر ليبي خاش.. ويدافعوا على المركزي… ويدافعوا على كاشيو وعندهم مآرب..
شوفوا راهو كمية الاهانات والسب والقدح والشتيمة اللي خذيتها من قطاع الاتصالات فقط لاني جيت برسالة وقضية تفوق التصور… يعني كل يوم 10 شتائم واهانات واسئلة توصل لشخصية والطعن والافتراء لمدة عام كامل.
وفي الاخير انا طلعت صح وكل الحاقدين توا يراجوا في غلطة علشان يطعنوا في كل القضية.. وهذا خلاني نرفض عمل شخصي وامور ليس لها علاقة بالاتصالات.
انا وضحت من قبل ومن اول يوم ارسلوا لي اشتيوي بي وجربت فيه الخدمة قلت ان الخدمة ممتازة جدا جدا جدا من ناحية مالية ودفع وتفاصيل. اما من ناحية قانونية لا اتحمل مسؤوليتها ولازم ياخذوا اذن من #مصرف_ليبيا_المركزي
كوننا عندنا خلاف مع المركزي او متعاركين معاه او زعلانين منه.. اعتقد كل موضوع على جنب يؤخذ.. هذا دفع الكتروني…
انت فاقد الامل في الدولة والمركزي خلاص شوف مركزي وبنك اجنبي اخر واربط معاهم وراح ترتاح..
انا نبي المركزي يخدم صح.. ونبيه يديرلي بطاقة مع البنوك ونبي قطاع الاتصالات يتحسن ونبي الجوازات توقف على رجليها ونبي الايميل يكون سائد ونبي وعي مجتمعي..
لا نبي منصب ولا نبي فلوس ولا نبي بزنيس لروحي ولا تكلمني علي بزنيس ولا تتهمني لان في لحظة غضب بنسقد لك بلوك لان اهدافي حاطها كبيرة وسامية وليذهب المشكك الى غياهب الجحيم…
كان هي البلاد تعبت فساد وانهيار انا نبني في دولة ونساهم فيها ونحرك الامور والقضايا علشان ولدي مش علشانك… واللي شاد عليا ورقة فساد ولا سرقة ولا مكالمة ولا رشوة دونه مركز الشرطة ولا الديوان ولا النائب العام ولا هددني بيها عندك الاذن..
اخدموا شوي لمن بعدكم راهو خلينا حياتهم سودة قبل ان يولدوا
بس كل ما نقول كلمة فيها خير وصلاح تحورها علشان مصالحك فهذا قصور عقلي عندك… وعيب ومش تربية ومش اخلاق… والبلاد سادها..
الموضوع هذا دافع فيه فوق 60,000 دينار مجهود ومعدات ودعم وحركة وتبرعات ووقت.. وهذا رقم كبير جدا جدا في سنتين ووصلت مرحلة معاش راجع..
توا ياكلك اليأس لما تعرف اني مكمل على الاقل عشر سنوات ثانية…
اطلب حقك في بلد نظيف.. مش نفسي نفسي.. راهو اهلك و اولادك بيعيشو فيها.. فكر في غيرك.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *