التعليقات

انا اضم صوتى لك اخى الكريم وانا خبير موارد بشرية وبناء مؤسسى واعرف تماما ماتعنى كلماتك لكنى اريد ان انبه شخصكم الكريم انا شركة الكهرباء ايضا تعانى من تضخم حيث ان شركة الكهرباء عام 2006 عندما استعانت بشركة اجنبية لتنظم امورها وتعد لها منظومة وتحدد الوظائف المناسبة وطرق تسيير الشركة قررت ان العدد المناسب لادارة الشركة باقصى عدد هو 21000 موظف فى شتى التخصصات وكل المناطق .
الان يزيد عدد الموظفين عن 44000 موظف ومرتباتهم تقترب من معدل مرتبات موظفى قطاع البريد زد على ذلك كل مدير او رئيس مجلس ادارة ياتى ومعه وعود بالتعيين لاقارب واصدقاء ويتركهم ويذهب لياتى غيره وهكذا دواليكليك …انا معك واضم صوتى لك وانا جاهز لاى عمل مشترك من اجل صالح البلاد والشعب الكريم .

رد

بارك الله فيك على وطنيتك و حرصك على المال العام و لكن يا أخي الكريم يا ريت الفساد مقتصر على شركة بريد ليبيا، هناك شركات أخرى متعثرة و فاشلة في قطاعات الاتصالات و لا تقدم خدمة اصلا و تصرف عليها القابضة للاتصالات لان اللي يرأسها فلان بن فلان
ناهيك عن شركة الكهرباء و الفساد ليس في عقود الموظفين فقط بل في تعاقدات وهمية مع شركات وهمية بمئات الملايين من الدولارات في كل حكومة جديدة
ماذا تقدم وزارة الصناعة والتجارة
ماذا تقدم وزارة الزراعة والثروة الحيوانية

ماذا قدم الفاشلين من مجلس النواب و المجلس الأعلى للدولة غير الحرب و الدمار و الانقسامات و الحرب الأهلية و زرع الفتنة و الغل و الحقد بين المناطق و الأقاليم و القبائل
و هم يتقاضون أضعاف مرتبات مؤسسات بكامل موظفوها،،، أليس من الأجدر أن تقلص من مرتبات و ميزات مصاصي الدماء اللي كانوا سبب في الدمار و الخراب اللي صار
في النهاية موظفي البريد و غيرهم من موظفي القطاعات الأخرى فهو مواطن ليبي فاتح بيت و يصرف على عيلة يعني مرتب ما قيمته الف دينار أو أكثر بقليل و هذا يعتبر منحة مجانية في الدول الأخرى لكل مواطنيها
و لكن نحاسب المواطن الغلبان الكحيان في كل صغيرة وكبيرة و نترك القطط السمان اللي اهدروا المال العام و ساهموا في أن تقترب ليبيا من الإفلاس و الله إلا فيه اشوي ظلم
اني إلى آخر رمق معاك فيما تقول و لكن على الكل.
و لكن في غياب دولة و نوم مؤسسة قضائية
بنحاسب النملة و نترك الفيل واجد عالشركة الحق

رد