انا لا أتبع أي فصيل أو توجه ولست أداة لأي أحد وحتى إن إستخدمني البعض بعلمي او بدون علمي كأداة فلا أمثل إلا نفسي والجميع يستطيع الوصول في ونقاشي.
هدفي من اليوم الأول كان ولازال نشر الوعي للجميع ولا فارق لدي بين شركة ووزارة ورئيس ومواطن. أخاطب الجميع على قدر عقولها وأخطي وأصيب وأعتذر وأواجه.
وإن كانت ثقافة النقد والتصحيح والتغيير لازالت في مهدها. ليس لي إلا أن أستمر… كثيرة هي الضغوط والتي قد تصل إلى ضغوط أمنية. لا مانع. في اليوم الذي اتوقف فيه سيوجد العشرات غيري.
في عشرات الناس ينتظروا في سقوطي. وينتظروا في غلطة أو عيب او رشوى او فضيحة لي.
ما تخاف صعب نديرها. بسبب واحد فقط، إن نشتغل as linux kernel او مثل قلب لينكس، كل شيء ينهار إلا العلم والتقنية والحق والصح والمنطق، وكذلك انا اتعامل بإسمي.
هنا أمين صالح